A Review Of الأغذية المصنعة

A Review Of الأغذية المصنعة

Blog Article

يقول الدكتور جونسون إن الأغذية فائقة المعالجة تساهم في سوء التغذية في العديد من دول أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.

وتشمل قائمة الأغذية المصنعة الشائعة على حبوب الإفطار، الجبن، الخضروات المعلبة، اللحوم المعلبة، الخبر، رقائق البطاطا والفطائر، بالإضافة إلى الكعك والبسكويت والمشروبات الغازية.

Given that the substantial use of free of charge sugar by the earth’s populace lately has contributed for the achievement of everyday energy values that exceed Those people proposed by overall health authorities and, For that reason, to the increase in obesity rates, the Who may have issued steerage on sugar ingestion and strongly proposed that its intake by kids and Older people be decreased to add lower than ten% (ideally five%) of the overall calorie consumption.

تسبب عمليات معالجة الأطعمة تغييرا في القيمة الغذائية للأطعمة، كما يلي:

مواضيع ذات صلة بـ : ما هي الأغذية المصنعة ما هو الغذاء غير الصحي

العمليات: عمليات تصنيع متعددة تشمل إضافة العديد من المكونات الصناعية، المواد الحافظة، المنكهات، الألوان.

تحتوي الأطعمة المصنعة على نسبة عالية من الكربوهيدرات المكررة، اضغط هنا والتي يمكن أن تسبب زيادة السكر في الدم ومستويات الأنسولين ارتفاعا سريعا.

بالإضافة إلى أن الكثير من الدراسات ربطت السكر بالعديد من الأمراض الأيضية، حيث أنه:

ويعد الخبز المصنع والمعبأ والوجبات الخفيفة المالحة ومنتجات اللحوم والجبن من بين فئات المنتجات الغذائية عالية الصوديوم التي حددتها المعايير العالمية الجديدة المعتمدة.

إرشادات لجعل الأطعمة المعالجة جزء من النظام الغذائي الصحي

On the other hand, food processing really should not be seen as a dilemma for human nourishment. On the contrary, it performed a essential part inside the evolution of humanity and civilizations, building meals safer and much more varied. In addition, it is incredibly essential to prolong the shelf lifetime of foods or just to make them edible [six].

يتم تسخين الأطعمة داخل العلب لقتل أي ميكروبات ضارة وزيادة مدى صلاحية المعلبات، وهو الأمر الذي يؤثر على الفيتامينات الذائبة في الماء.

وتؤكد مؤسسة التغذية البريطانية، التي تعمل مع شركات الأغذية وتتلقى التبرعات منها، على أنه ليست جميع الأطعمة فائقة المعالجة متساوية.

فمن خلال تعديل أذواق المستهلكين وتسخير التقدم التكنولوجي، يمكن للحكومات والمنظمة خفض محتوى الصوديوم بشكل مطرد بمرور الوقت حتى يتم تحقيق المقدار المستهدف في صفوف السكان. فحتى وإن خفضنا مستوى الصوديوم تدريجيًا، فستظل أغذيتنا لذيذة جدا، وقلوبنا فقط هي التي ستحس بالفرق! "